بعد نشرنا لخبر الزواج القسري والمبكر الذي تعرضت له الفتاة مريم بكر وتناقلته العديد من الوسائل الإعلامية بمواقع التواصل الاجتماعي ردت وزارة المرأة والأسرة وحماية الطفل عبر إرسال وفد الي منزل الاسرة التي استقبلت الفتاة وذلك عصر اليوم الجمعة الموافق 14 أبريل 2022 ، لمعرفة القضية
وقد اتضح للوفد بأن الفتاة زوجت جبرا بعد وفاة والدها حيث أرسلها عمه إلى زوجها دون موافقة والدتها وأخواتها وقد تعرضت للعنف الجسدي (الضرب) والعنف النفسي
وللتذكير ، فإن مريم بكر تبلغ من العمر ١١ وقد تم تقديم شكوى ضد زوجها جدة عثمان مع النائب الخامس للمدعي العام الذي اصدر امرا باعتقاله.